طريقة حماية حسابك في تويتر من الاختراق

السلام عليكم

تعتبر خاصية المصادقة الثنائية من المزايا الاختيارية التي تضيف مستوى آخر من الحماية إلى حسابك على Twitter، وهو ما يجعله أكثر أماناً

تضيف خاصية المصادقة الثنائية نقطة أمان إضافية، أكثر من مجرد كلمة المرور الخاصة بك. تستخدم هذه الخاصية للتحقق من أنك أنت الذي تقوم بتسجيل الدخول إلى حسابك.

فقدان حسابك في Twitter بالعادة يتم بوصول رسالة على بريدك الالكتروني وكان حسابك في الـ Twitter يطلب استعادة كلمة المرور وهي بالاساس رسالة احتيال من من شخص آخر قام بوضع رابط لاستعادة كلمة المرور وكانه موقع Twitter الرسمي، وبمجرد تجاوبك مع البريد الالكتروني والدخول على الموقع وتقوم بكتابة الرقم السري من جديد، يتم ارسال الرقم السري للمخترق، ويقوم بسرقة حسابك.

لكن عند تسجيل الدخول من جهاز غير معروف بعد تشغيل خاصية المصادقة الثنائية، سيطلب منك إدخال الرمز السري. إذا اخترت التحقق عن طريق رسالة نصية، سيتم ارسال رسالة نصية تحتوي على ذلك الرمز، وبذلك لن يستطيع اي شخص تسجيل الدخول لحسابك حتى وان حصل على رقمك السري، لان الامر يتطلب 6 ارقام تصل برسالة نصية على هاتفك.

طريقة إعداد المصادقة الثنائية:

  • افتح تطبيق Twitter
  • اضغط على صورتك الشخصية
  • اضفط على الإعدادات والخصوصية
  • اضغط على الحساب
  • اضغط على الأمان
  • بعدها قم باختيار توثيق تسجيل الدخول
  • قم باتباع باقي الخطوات المشروحة في الفيديو
سيرسل Twitterرمزاً أمنياً في رسالة نصية قصيرة إلى رقم الهاتف المقترن بحسابك، ضع في اعتبارك أنه إذا لم تكن لديك الخدمة الخلوية، فربما لا تستطيع استلام رمز أمني من خلال رسالة نصية قصيرة، لكن بإمكانك استخدام رمز الاستعادة الذي قمت بحفظه في البوم الصور للدخول بهذا الرمز

ملاحظة مهمة: سوف تفقد الوصول إلى حسابك في حال قمت بتفعيل خاصية المصادقة الثنائية وحدث أن:

  • فقدت هاتفك
  • غيرت رقم هاتفك.

اوصي وبقوة إذا فعلت المصادقة الثنائية بأن تحفظ رمز استعادة في مكان آمن وسهل الوصول إليه.

يمكنك مشاهدة التفاصيل بالفيديو هنا:

رابط الفيديو: https://www.youtube.com/watch?v=ou4K5vGyfwc

لأي استفسار لا تتردد بطرح سؤالك
في التعليقات بالاسفل او مراسلتي عبر حسابي في Twitter

شاهد أيضاً

متابعة نشاط التطبيقات لتفادي مراقبتك ⛔️🕵🏻‍♂️

السلام علكيم،، قامت شركة ابل في اضافية ميزة جديدة في نظام iOS 15 وهي متابعة …

ردك على المقال يحفزني لتقديم المزيد...